لقد وصلنا الى طريق مسدود بعد ان تفنن المسئولون فى وضع قدر هائل من التعقيدات والمعوقات لأى حل
فلا يمكن ان يكون الدستور اولا لأن الاغلبية قالت (نعم ) ولكن لانعرف على اى شىء قالوا نعم
ولا يمكن عمل انتخاب الرئيس قبل البرلمان لكى يجد قاعة يحلف فيها اليمين
ولايمكن الغاء نسبة ال50% لأن الدستور الساقط كان يقول ذلك
ولايمكن انهاء حالة الطوارىء لأن قرار المخلوع مازال قائما - فخلعنا المخلوع ولكن لن نخلع قراره
ولا يمكن ان يعود الامن الى وضعه الطبيعى الا اذا تعلم المواطنون الادب وقاموا بتوقير رجل الشرطة وانهوا البلطجة
ولا يمكن الاستجابة لمطالب فئوية الا اذا انصرفت هذه الفئات الى بيوتهم وتقدموا بمطالبهم من البيت
ولا يمكن وضع قانون انتخاب يرضى جميع الاطراف فلابد ان نرضى الفلول قبل غيرهم لكى لايقال اننا نطبق غبن وتصفية حسابات
ولايمكن ان نسيطر على الاسواق وجشع التجار والانتهازيين لكى لا نتهم اننا ضد الحرية الاقتصادية
ولا يمكن ان نلغى نشاط امن الدولة السابق من مسئوليات الامن الوطنى الحالى لأن القائمين به لايعرفون غير ذلك ولم يتعلموا من قبل مهام امن الطن
ولا يمكن ابعاد الغربان التى تنعق فى الاعلام لأننا نحتاج وقت لتربية العصافير ولانريد وضع صقور
ما هو الطريق للخروج من هذا المأذق ؟؟؟
فلا يمكن ان يكون الدستور اولا لأن الاغلبية قالت (نعم ) ولكن لانعرف على اى شىء قالوا نعم
ولا يمكن عمل انتخاب الرئيس قبل البرلمان لكى يجد قاعة يحلف فيها اليمين
ولايمكن الغاء نسبة ال50% لأن الدستور الساقط كان يقول ذلك
ولايمكن انهاء حالة الطوارىء لأن قرار المخلوع مازال قائما - فخلعنا المخلوع ولكن لن نخلع قراره
ولا يمكن ان يعود الامن الى وضعه الطبيعى الا اذا تعلم المواطنون الادب وقاموا بتوقير رجل الشرطة وانهوا البلطجة
ولا يمكن الاستجابة لمطالب فئوية الا اذا انصرفت هذه الفئات الى بيوتهم وتقدموا بمطالبهم من البيت
ولا يمكن وضع قانون انتخاب يرضى جميع الاطراف فلابد ان نرضى الفلول قبل غيرهم لكى لايقال اننا نطبق غبن وتصفية حسابات
ولايمكن ان نسيطر على الاسواق وجشع التجار والانتهازيين لكى لا نتهم اننا ضد الحرية الاقتصادية
ولا يمكن ان نلغى نشاط امن الدولة السابق من مسئوليات الامن الوطنى الحالى لأن القائمين به لايعرفون غير ذلك ولم يتعلموا من قبل مهام امن الطن
ولا يمكن ابعاد الغربان التى تنعق فى الاعلام لأننا نحتاج وقت لتربية العصافير ولانريد وضع صقور
ما هو الطريق للخروج من هذا المأذق ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق